لا أحد مخول أو له الحق بالحكم على ما حدث بين الصحابة منذ ١٤٠٠ سنة. الوحيد الذي له الحق بالحكم في هذه المسألة هو يا إما رسول الله عليه الصلاة و السلام، يا إما نبي يا إما الخضر عليه السلام.الباقي كلهم زنادقة آخر الزمان.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور