-تَقَلَّصَتْ رَغْبَتِي فِي مَعْرِفَةِ الأَسْبَابِ، لَا أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَ بَعْدَ الآنَ:"لِمَاذَا؟!."🪄🤎
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
-تَقَلَّصَتْ رَغْبَتِي فِي مَعْرِفَةِ الأَسْبَابِ، لَا أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَ بَعْدَ الآنَ:"لِمَاذَا؟!."🪄🤎
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى