الحقيقة د. أنس أنهم يريدونهم جزاءً من ذلك "القطيع" الذي يقدم قرابين الرضا بين يدي الصهاينة المجرمين..يريدونهم أن يقبلوا بأن يكونوا "عبيداً" في وطنهم، يتحكم بهم احتلال مجرم غاصب..يريدونهم أن يتوقفوا عن تذكير المسلمين أن هناك قضية حق اسمها #فلسطين، وأن للمسلمين مسجداً ذكر في السيرة النبوية اسمه الأقصى، وأن لله عباداً إذا أرادوا أراد..
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
الحقيقة د. أنس أنهم يريدونهم جزاءً من ذلك "القطيع" الذي يقدم قرابين الرضا بين يدي الصهاينة المجرمين..يريدونهم أن يقبلوا بأن يكونوا "عبيداً" في وطنهم، يتحكم بهم احتلال مجرم غاصب..يريدونهم أن يتوقفوا عن تذكير المسلمين أن هناك قضية حق اسمها #فلسطين، وأن للمسلمين مسجداً ذكر في السيرة النبوية اسمه الأقصى، وأن لله عباداً إذا أرادوا أراد..