اما والله اني كنت للحب كارهاًولكنني ابتليت بحبك بلاءًواصبحت لك حبيباً طائعاًفالله اراد والقلب كان اسيرأ هائماً
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
اما والله اني كنت للحب كارهاًولكنني ابتليت بحبك بلاءًواصبحت لك حبيباً طائعاًفالله اراد والقلب كان اسيرأ هائماً
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى