close

‏أقبلونا كما نحن ، أو أتركونا كما نحن..فلا أنتم تملكون حق تعديلنا..ولا نحن نملك رغبة التبرير ...!

close
محمود محمد

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح