وقمّة الحُزن أن تُبكيك ذاكرة بمنزل كنت دومًا فيه تبتسم
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
وقمّة الحُزن أن تُبكيك ذاكرة بمنزل كنت دومًا فيه تبتسم
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى