لحظة إدراكفي منتصفِ الليل ونحن بلا أصدقاءٍ بلا أحبة ، تدق الثانية عشر بلا ونيسٍ ولا أنيسٍ للوحدة، تهل الساعة بلا رفيق يُهاتف ويُبكىٰ له من خلف سماعة، بلا شريكٍ للمرضِ والأرق والتفكر الفتاك ، تالله لإن ذلك الفراغ موحشٌ أليم.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور