close

‏‎"لم أحبّكِ لحاجتي للحب ، ولم أحبّكِ بسبب الفراغ ، و لم أحبّكِ لأنني وحيد ، بل أحببتك لأنكِ أنتِ ، لأنك المكان الآمن ، لأن الخوف معك يتلاشى كأنه لم يكُن ، أحببتكِ بسجيتك وبعيوبك وندوبك حتى في اللحظات التي لم تُحبّ نفسكِ بها أحببتك كثيرًا ورغبت بكِ كثيرًا دون توقف "

close
محمود محمد

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح