كم أفسدت الغيْبَة من أَعمال الصَّالِحين ، وكم أحبطت من أجور العاملين ، وكم جلبت من سخط ربِّ العَالمين !
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كم أفسدت الغيْبَة من أَعمال الصَّالِحين ، وكم أحبطت من أجور العاملين ، وكم جلبت من سخط ربِّ العَالمين !
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى