مِنْ شدَّةِ الحُبّ الذي فِي خَافقِي ،أحبّبتُ كُلَّ حَبيبةٍ مِن أهلهِ . .الأُم والأُختُ التي فِي بيتهِ ، والجدّةُ الكُبرَى وسابعُ أصلهِ !إن كانَ يَحمِلُ ليّ الوِدَادَ بـقَلبهِ ، فَلقٍد حَملتُ وِدَادهُ مِن قَبلهِ . فَـأدَامَ ربّي مَشينا مَع بعضنا ، لأكُونَ أدنىٰ عِندَهُ مِن ظلّهِ 💗 .
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور