هُناك عثرة خلفها من العوض مالاينسيك ألمها ويجعلك تحمد الله عليها، فأنت لم تحط بها علماً، العليم الخبير دبّر أمرك، ورحمك في عثرة قد يكون لك بها كفاية وحفظ ومصلحة، فمنع الله عطاء، يعقبه فتحًا كريمًا، فهو لطيفٌ بعبادة سُبحانه ..
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور