الرياء، والعجب، والكبر، والفخر، والخيلاء، والقنوط من رحمة الله، واليأس من روح الله، والأمن من مكر الله، والفرح والسرور بأذى المسلمين، والشماتة بمصيبتهم، ومحبة أن تشيع الفاحشة فيهم، وحسدهم على ما آتاهم الله من فضله، وتمني زوال ذلك عنهم أشد تحريما من الزنا، وشرب الخمر، وغيرهما من الكبائر الظاهرة، ولا صلاح للقلب، ولا للجسد إلا باجتنابها، والتوبة منها؛ وإلا فهو قلب فاسد.مدارج السالكين لابن القيم رحمه الله (402 / 1)
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
الرياء، والعجب، والكبر، والفخر، والخيلاء، والقنوط من رحمة الله، واليأس من روح الله، والأمن من مكر الله، والفرح والسرور بأذى المسلمين، والشماتة بمصيبتهم، ومحبة أن تشيع الفاحشة فيهم، وحسدهم على ما آتاهم الله من فضله، وتمني زوال ذلك عنهم أشد تحريما من الزنا، وشرب الخمر، وغيرهما من الكبائر الظاهرة، ولا صلاح للقلب، ولا للجسد إلا باجتنابها، والتوبة منها؛ وإلا فهو قلب فاسد.مدارج السالكين لابن القيم رحمه الله (402 / 1)