متفق عليه. وقال فيها عطاء: كانت عائشة أفقه الناس وأعلم الناس. رواه الحاكم. وأما قوله تعالى (وقرن في بيوتكن) فهي آية محكمة، ولكنه استثنى منها إباحة الخروج للعبادات كالحج والعمرة، والخروج للحوائج المباحة لما في حديث البخاري: قد أذن لكن أن تخرجن لحوائجكن.١٨/٠٨/٢٠١٠
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور