قبل 200 يوم قال “بايدن” سنسحق حماس ونمحوها من غزة، وأعطى "إسرائيل" السلاح والڤيتو، وسنّ القوانين في العالم ضد الحركة ووجه كل الإعلام لتبني الرواية الأمريكية.بعد 200 يوم يقول رئيس مجلس النواب الأمريكي إن حماس توجه الاحتجاجات في جامعات الولايات المتحدة، بينما تجتاح المسيرات شوارع وجامعات أوروبا وأمريكا ضد الاحتلال والإبادة ونصرةً لفلسطين.أي الفريقين يزداد حصارا؟أي الفريقين صدقت سرديته؟أي الفريقين يعلو صوته؟محمد القيق
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور