"هاجر التي كانت تسعى صُعوداً ونزولاً بين الصَّفا والمَروة؛ كان غاية أملها (قِربة ماء)، فجاءَها نبعُ زمزم الذي لم ينضب حتى اليوم... هكذا فرج الله حين يأتي".
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
"هاجر التي كانت تسعى صُعوداً ونزولاً بين الصَّفا والمَروة؛ كان غاية أملها (قِربة ماء)، فجاءَها نبعُ زمزم الذي لم ينضب حتى اليوم... هكذا فرج الله حين يأتي".
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى
"هاجر التي كانت تسعى صُعوداً ونزولاً بين الصَّفا والمَروة؛ كان غاية أملها (قِربة ماء)، فجاءَها نبعُ زمزم الذي لم ينضب حتى اليوم... هكذا فرج الله حين يأتي".