لا يلزم أن تكون فلسطينيًا لتستشعر بحب أهلها وحقها، فمن لا يشعر تلك الآونة لا يستحق الهوية بالأساس. لن ولم ننساك أبدا يا قدسنا، سيأتي يوم ونصلي بك وتضمنا نفائحك العطرة. القدس مدينة الحب والسلام يا صديقي، وكل ما هو جميل فيها. جميعنا أبناء فلسطين وستجمعنا الصلاة على أرضها يومًا ما.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور