الدُّنيا دار عمَل، والآخِرَة دار جَزاء، فَـمَن لَم يعمَل هُنا ندم هُناك.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
الدُّنيا دار عمَل، والآخِرَة دار جَزاء، فَـمَن لَم يعمَل هُنا ندم هُناك.
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى