رُفِعْتَ منازلاً.. وشُرحت صدرا = ودينُكَ ظاهرٌ رغمَ العُداةِوذكرُكَ يا رســـولَ اللهِ زادٌ = تُضاءُ بهِ أسَاريرُ الحَيَــاةِوغرسُك مُثمرٌ في كلِّ صِقع ٍ = وهديُكَ مُشرقٌ في كلِّ ذاتِإنه الشفاعة العظمى يوم الموقف يوم أن يتخلى عنها أولو العزم من الرسل ويقول هو بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم ; أنا لها أنا له...ومَا لِجنان ِ عَدنٍ من طريقٍ = بغيرِ هُداكَ يا علمَ الهُــداةِجمع صلى الله عليه وسلم المحامد كلها، وحازمن المكارم أجلها، محمود عند الله؛ لأنه رسوله المعصوم، ونبيه الخاتم، وعبده الصالح، وصفوته من خلقه، وأمينه على وحيه، وخليله من أهل الأرض...
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور