هلْ المواساةُ يوماًحررتْ وطناأم التعازي بديلٌ إن هوى العَلمُمنْ يندبُ الحظُ يطفئُ عينَ همِتَّهُلاعينَ للحظِ إن لمْ تبصرْ الهممُ
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
هلْ المواساةُ يوماًحررتْ وطناأم التعازي بديلٌ إن هوى العَلمُمنْ يندبُ الحظُ يطفئُ عينَ همِتَّهُلاعينَ للحظِ إن لمْ تبصرْ الهممُ
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى