- الذكريات عابر سبيل، لا يمكن استبقاؤها مهما أغريناها بالإقامة بيننا، هي تمضي مثلما جاءت، لا ذكريات تمكث، الى حين تزورنا إلى حياة.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
- الذكريات عابر سبيل، لا يمكن استبقاؤها مهما أغريناها بالإقامة بيننا، هي تمضي مثلما جاءت، لا ذكريات تمكث، الى حين تزورنا إلى حياة.
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى