تقارير: كتائب القسام قادرة على قصف القدس وتل الربيع وحيفا.. ولكنها لم تفعل لأسباب أيدلوجية في الصراع مع الإعلام الدولي والمؤسسات الحقوقية.تعمل القسام في منظومة هي الأكثر اتزاناً والتزاماً بالتعليمات. فرغم كل الضغوط العسكرية تتمسك القسام في معايير المعركة التي وضعت ولم يغير في هذا المسار أي عوامل نفسية.يرى محللون بأن اطلاق الصواريخ في نهاية المعركة.. لن يكون كما في سابق المعارك.. لأن لدى القسام ورقة قوة وهي أسرى الكيان الصهيوني. فالورقة التي تعبر عن وجود القسام عسكرياً وسياسياً على الأرض هي تمكنها من إخراج آخر جثة في ميدان المعركة.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور