ما أعظم الفرق بين رجلين، أحدهما عرف الغاية وعرف الطريق إليها فاطمأن واستراح، وآخر ضال يخبط في عِماية ويمشي إلى غير غاية، لا يدري إلام المسير؟ ولا أين المصير؟! {أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} (الملك:22)يوسف القرضاوي
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور