حِينّ أشتاقَ إليك ! تتغِير مَلامِحِي، وَيَتعَبُ قَلبي ثُم أقْسُواَ عَلى الجَمِيع دُون ذنب لهُم
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
حِينّ أشتاقَ إليك ! تتغِير مَلامِحِي، وَيَتعَبُ قَلبي ثُم أقْسُواَ عَلى الجَمِيع دُون ذنب لهُم
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى