لولا أن الدنيا دار ابتلاء، لم تكن فيها الأمراض والأكدار، ولم يضق العيش فيها على الأنبياء والأخيار،فلا تحزن💐
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لولا أن الدنيا دار ابتلاء، لم تكن فيها الأمراض والأكدار، ولم يضق العيش فيها على الأنبياء والأخيار،فلا تحزن💐
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى