close

#كيف_أتقبل_نفسي_واعالج_الخجل معلومات تكتب بماء الذهب فقرؤوها كلها بتمعن ولا تفوتو ولا كلمة واحدة من لوثات العصر طلب الكمال لماذا لأن التقييم عالي التنمر عالي.فأنا تنمرت عليك او ضحكت عليك .بالنسبة لي إنتهت القصة و بالنسبة لك بدأت القصة معانات وضيق صدر وقلق وتوتر فهذي أحد المؤشرات فن الذات هل هي جيدة او لا . كذالك الشعور بالإستحقاق غير المبالغ فيه .أنا من حقي اتعلم من حقي أخطئ من حقي اتحدث .هنا لما نأتي نختلف في ف قضية أسلوب التوقيف لكن ترا هذي من المؤشرات .كذالك من المؤشرات أن لا تخجل من شيء لا يخجل من شيء لا يخجل منه عادت لا تخجل من شعرك لا من طريقة لبسك لا من مشيتك .لا من سيارتك .فيه ناس توقف سيارتها بعيد خشية أن يرون سيارته القديمة .هذي من المؤشرات كذالك من المؤشرات .فيه مقولة تقول .كل ما يعجبك ولبس ما يعجب الناس .هذي العكس البس انت لترتاحلو لأن من المؤلم جدا أن تلبس حذاء ضيق من أجل أن يعجب الناس هذي من المؤشرات يسمونها تصادم الذات أني ليس عندي مشكلة انى اتقبل .وفيه فرق مابين التقبل والقبول .لما يأتي واحد سمين عندما لا يتقبل ذاته لا يذهب للمناسبات يضيق صدره خشية أنه يضايق الناس .فينزوي ويتحطم ويضيق صدره فيزداد اكلا ويزداد نفورا هذا لم يتقبل ذاته .لا أنا اتقبل ذاتي وأذهب وأطڨكڨ كرشي عند الناس وأتحدث براحتي ويسألوني كم وزنك أقول قبل السؤال ولا بعد السؤال .فأنا متقبل ماعندي أي مشكلة .لكن .لكن لا أقبل أن أكون بدينا بهاته الطريقة .اتمشى ادخل نادي رياضي .ففيه فرق يا جماعة لما اروح للنادي وأنا غير متقبل لذاتي فأشعر أني احمل قرف وعندما اتقبل نفسي أن احمل هدف ففيه فقر .طيف لعنده هدف اي وقت يمارس الرياضة الان غدا هو في رحلة مستمتع بها لكن الذي يشعر بالقرف يريد ان يتخلص من هذا بأي طريقة .لهذا فيه فرق مابين التقبل والقبول هذه من احدى المؤشرات .فهذا التقبل ان تعبر عن نفسك ان تعبر عنها ان تكون طفلا في ثياب رجل .شوف الطفل جاع يتكلم لا يعجبه شيء ينطقه في وجهك يدخل سوق يراه كله ليه .أريد هذي أبغا هذا مسجدنا قريتنا حارتنا .أبي هو احسن واحد .يشعر بالإستحقاق يشعر بالسلام يشعر بالأمان .هذي مؤشرات للإنسان لعنده تسامح ومتصالح مع الذات .س . ماهي المرآت التي أرى فيها نفسي .ج . دائما الإنسان الذي تريد أن تستشيره جميل أن يكون فيه ثلاث صفات 1 واحد أن يكون حكيما معروف بالحكمة سواء لكبر سنه او تجربته ورأيه جيد . 2 أن يعرفك جيد 3 أن يعرف موضوعك جيدا هذي ثلاثة .لذالك النبي صلى لله عليه وسلم : يقول (شر الناس يوم القيام من يأتي هؤولاء بوجه ويأتى هؤولاء بوجه ) ودائما أنا اسمع هذا الحديث واحدث نفسي في كيف .هذو اهلي لهم وجه .وفي العمل اصير جاد نوعا ما وهذا وجه وهذا وجه الى ان سمعت شرح لشيخ ابن عثيمين رحمة لله عليه يقول على. المسلم أن يأتي الناس بوجه واحد .فإن كان خيرا أعانوه وإن كان شرا أصلحوه .لذالك أحد أهم إذا تردت ان تزكي نفسك أن تكون صادقا معها . طيب أنا سمعت هذا الحديث وقلت سأرف من الان شعار الإفصاح من أجل الإصلاح .لا أذهب إلى أي واحد .فأذهب إلى طبيب الاسنان وأريه فمي وإن كان مذهول من إبتسامتى لا أسكت بل أقول له شوف من ورا في سوس لأنه هو مختص بذالك الشيء وسيعالجني .لكن ما أذهب بعد هاذي الخلقة إلى أصحابي وأقول لهم شوفو عندي سوس في ضروسي .هه من باب الإفصاح وتنقية الذات ليس لهم علاقة . يأتي واحد مثلا عنده خطأ او خبيئة ذنب ويقول أحدثكم بها من اجل الافصلاح للإصلاح .والتصالح مع الذات وأعترف لهم والإعترفات الموجودة على القنوات والشوص ميديا وكذا .لالا .بل تروح لواحد تضن أنه بإفصاحك هذا انه سينفعك .بعذه الطريقة يصلح الانسان نفسه .

close
يوسف بوزياني

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح