هي تلك التي تشبهني داخلياً كثيرًا.. شبهاً مثيراً ..!أرى فيه مُميزاتي ولكن لا أرى فيه عيوبي.!طالماً سدّدتني الرأي،وسعت جاهدًة لتبعد عني الهم والقلق..!تستوعبني في كُل حالاتي وتقرأ أفكاري وتتحيز حباً لما أحبه وتبغض مايزعجني دوّن أكثراث…هل عرفتم الآن لِمَأسميتها وديعة فؤادي
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور