من المفروض أن العطاء يقابل بالعطاء والتسامح يرفع قدر صاحبه والطيبة تعطينا الأمان والاهتمام يُكافئ بالمثلولكن للأسف تبدلت المفاهيم في زمن اللاتوازن ...فكان: "الإفراط في العطاء يعلم الناس استغلالك، و الإفراط في التسامح يعلم الناس التهاون في حقك، والإفراط في الطيبة يجعلك تعتاد الإنكسار، و الإفراط في الإهتمام بالآخرين يعلمهم الأتكالية.كفو عنى صاعكم *ما أنا بمجزى بضاعتكم فصاع الإحسان قد بارت سلعته*لما وزنتم لنا بالجحود اثقالاّ