للورد القرآني في ظل هذه الأحداث طعمٌ آخر، ولا يُحصي المتمعّن في القرآن عدد الآيات التي تُحاكي المشهد الحاصل وكأنها تنزّلت للتو من السماءهذه السطوة القرآنية هي التي تُخرج الإنسان من الحسابات الدنيوية المادية إلى المعجزات الإلهية والتصديق بالغيب، مما يعين القلوب على تحمّل الأهوال وانتظار الفرج في أحلك المآسيالحمدلله على نعمة القرآن🤍 #شاهد
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
للورد القرآني في ظل هذه الأحداث طعمٌ آخر، ولا يُحصي المتمعّن في القرآن عدد الآيات التي تُحاكي المشهد الحاصل وكأنها تنزّلت للتو من السماءهذه السطوة القرآنية هي التي تُخرج الإنسان من الحسابات الدنيوية المادية إلى المعجزات الإلهية والتصديق بالغيب، مما يعين القلوب على تحمّل الأهوال وانتظار الفرج في أحلك المآسيالحمدلله على نعمة القرآن🤍 #شاهد