أراد أحد الشعراء تقبيلَ زوجتهِ و مِن شدة غيرتهِ, استحى مِن تقبيلها أمامَ زهورِ النرجس فقالَ مخاطبًا الزهور: غُضّي جفونكِ يا عيونَ النرجسمنكِ استحيتُ بأن أُقبّل مؤنسي نَعسَ الحبيبُ تكسّرتْ أجفانُهُو عيونكن شواخصٌ لم تنعسِ !فكانَ الرد اللطيف:فأجابني غضبان نرجسُ مجلسي بفصاحةٍ و بأعينٍ لم تنعسِ: قَبّل حبيبكَ ما استطعتَ فإننا عادتنا كِتمانُ سِر المَجلسِ..!
أراد أحد الشعراء تقبيلَ زوجتهِ و مِن شدة غيرتهِ, استحى مِن تقبيلها أمامَ زهورِ النرجس فقالَ مخاطبًا الزهور: غُضّي جفونكِ يا عيونَ النرجسمنكِ استحيتُ بأن أُقبّل مؤنسي نَعسَ الحبيبُ تكسّرتْ أجفانُهُو عيونكن شواخصٌ لم تنعسِ !فكانَ الرد اللطيف:فأجابني غضبان نرجسُ مجلسي بفصاحةٍ و بأعينٍ لم تنعسِ: قَبّل حبيبكَ ما استطعتَ فإننا عادتنا كِتمانُ سِر المَجلسِ..!