لقد كان النبي ودودًا في طبعه عطوفًا في تصرفاته، تجلت فيه صفات الإستقامة ودماثة الخلق، وكان حريصًا على نظافة البدن وعلى أن يراهُ الناس في أفضل صورة، ارتسمتْ في محياهُ ابتسامة جذبت كل من رآهُ وسحرت أفئدتهم حتى هَوَتْ وأصبحوا متيمين بحب النبي العظيم، هذه الصفات قرَّبت منه نخبة الرجال الذين قامت الدولة على أكتافهم، اللهم صلي وسلم على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم ❤️
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور