الصحفي إسماعيل الغول: يهرع الأطفال عقب كل قصف للمكان، لمشاهدة جريمة الاحتلال، وأيضا لجمع الحطب والأخشاب التي نجمت عن بقايا هذا القصف، لمساعدة أمهاتهم في إشعال النار للطبخ أو للخبز أو حتى لتسخين الماء.
الصحفي إسماعيل الغول: يهرع الأطفال عقب كل قصف للمكان، لمشاهدة جريمة الاحتلال، وأيضا لجمع الحطب والأخشاب التي نجمت عن بقايا هذا القصف، لمساعدة أمهاتهم في إشعال النار للطبخ أو للخبز أو حتى لتسخين الماء.
الصحفي إسماعيل الغول: يهرع الأطفال عقب كل قصف للمكان، لمشاهدة جريمة الاحتلال، وأيضا لجمع الحطب والأخشاب التي نجمت عن بقايا هذا القصف، لمساعدة أمهاتهم في إشعال النار للطبخ أو للخبز أو حتى لتسخين الماء.