close

ذكروكَ عندي في حديثٍ عابرٍ..شوقّا؛ فأغرقت الدّموع محاجريودُهشتُ مالي والدّموعُ غزيرةمنّي؟ فأسكبها كغيثٍ ماطرِ..ذكروكَ فاستيقظتَ فيّ مشاعرًاوكأنّه شوقٌ غفا في خاطري..في لحظةٍ أدركتُ أنّك لم تعدحيّا؛ ولن ألقاك بين نواظريوكأنّه خبرٌ أتاني صدمةً!جمدت بوقعته جميع مشاعريعجبًا! ألم أبكيك قبلًا والدّموعتقرّحت من سيلها المتناثرِ؟مضت السّنون ولم أزِد بمضيّهاإلّا حنينًا جرحهُ لم ينبرِلازلتُ مشتاقًا، ولازلتَ الذيفي القلبِ حلم غدٍ، وشوق الحاضرِفلعلّنا.. ولعلّ لقيانا غدًاجناته؛ أجر الفؤادِ الصابر

close
روائع الشعر
عصام عمر  • 
منذ 13 يوم

عقد لؤلؤ تسلم الأنامل الذهبية واليراع...

منذ 13 يوم

رماد أنثي الروعه والجمال في مرورك الأنيق نورتى المنشور شكرا لحضرتك ردودك الانيقه وتعليقاتكم الجميله ودعواتك الحلوه وتواصلك ربنا يحفظك يا رب كلك ذوق

رماد أنثي الروعه...
تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح