قمة السعادة فى الرضا .. إن ذروة عطاء الله للعبد ليست السعادة فالسعادة شعور مؤقت زائل وإنما ذروة عطاء الله للعبد هى الرضا ومن هنا لم يقل الله لرسوله ولسوف يعطيك ربك فتسعد وإنما قال .. ولسوف يعطيك ربك فترضى .. اللهم أسكن الرضا فى قلوبكم آمين يارب العالمين 🤲🤲 صباحكم معطر بذكر الله
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور