أحبُّ ترابَ مصرَ وأصطفيهاومن حظي الجميلِ ولدتُ فيهاأُسمَّى باسمِها شِعرًا ولكن لها شعراؤها الماشونَ تيها يقولُ الشِّعرُ أني لستُ منهمولستُ بشاعرٍ منهم شبيهالهم أنصارُهم في كلّ وادٍولي وطنيةٌ لا أدَّعيهاعزائي أنَّ مصرَ على خطاهاتسيرُ خطايَ حتَّى ألتقيها أحبُّ ترابَها حبَّ اعتزازٍومهما قلتُ عنها لا أفيهاولكنِّي حزينٌ أنْ أراهاتغضُّ الطرفَ عن أوفى بنيهابقلم . الشاعر أحمد نناوي
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
أحبُّ ترابَ مصرَ وأصطفيهاومن حظي الجميلِ ولدتُ فيهاأُسمَّى باسمِها شِعرًا ولكن لها شعراؤها الماشونَ تيها يقولُ الشِّعرُ أني لستُ منهمولستُ بشاعرٍ منهم شبيهالهم أنصارُهم في كلّ وادٍولي وطنيةٌ لا أدَّعيهاعزائي أنَّ مصرَ على خطاهاتسيرُ خطايَ حتَّى ألتقيها أحبُّ ترابَها حبَّ اعتزازٍومهما قلتُ عنها لا أفيهاولكنِّي حزينٌ أنْ أراهاتغضُّ الطرفَ عن أوفى بنيهابقلم . الشاعر أحمد نناوي