قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : [ وقد اتفق أئمة الإسلام على أنه لا يُشرع بناء هذه المشاهد على القبور ، ولا يشرع اتخاذها مساجد ولا يشرع الصلاة عندها ولا يشرع قصدها لأجل التعبد عندها بصلاة أو اعتكاف أو استغاثة أو ابتهال أو نحو ذلك ، وإنما السُنّة لمن زار قبر مسلم ميت إما نبي أو رجل صالح أو غيرهما أن يسلم عليه ويدعو له بمنزلة الصلاة على جنازته ]مجموع فتاوى ابن تيمية (27 - 448)
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور