أسْعِدْ فؤادَكَ لا تكنْ مَحزونا لفواتِ أمرٍ تَرتجيهِ سِنينا فلربما كان الفلاحُ بِضدِّهِ وبِضدِّهِ خيرٌ أتاكَ مُبينا واللهُ رازقُنا يُدبِّرُ أمرَنا تَدبيرُهُ خيرٌ لنا يأتينا لا تحزننَّ لِما مَضى يا صاحبي واعْمُرْ فؤادكَ هِمةً ويَقينا
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور