ذكروكَ عندي في حديثٍ عابرٍ..شوقّا؛ فأغرقت الدّموع محاجريودُهشتُ مالي والدّموعُ غزيرةمنّي؟ فأسكبها كغيثٍ ماطرِ..ذكروكَ فاستيقظتَ فيّ مشاعرًاوكأنّه شوقٌ غفا في خاطري..في لحظةٍ أدركتُ أنّك لم تعدحيّا؛ ولن ألقاك بين نواظريوكأنّه خبرٌ أتاني صدمةً!جمدت بوقعته جميع مشاعريعجبًا! ألم أبكيك قبلًا والدّموعتقرّحت من سيلها المتناثرِ؟مضت السّنون ولم أزِد بمضيّهاإلّا حنينًا جرحهُ لم ينبرِلازلتُ مشتاقًا، ولازلتَ الذيفي القلبِ حلم غدٍ، وشوق الحاضرِفلعلّنا.. ولعلّ لقيانا غدًاجناته؛ أجر الفؤادِ
ذكروكَ عندي في حديثٍ عابرٍ..شوقّا؛ فأغرقت الدّموع محاجريودُهشتُ مالي والدّموعُ غزيرةمنّي؟ فأسكبها كغيثٍ ماطرِ..ذكروكَ فاستيقظتَ فيّ مشاعرًاوكأنّه شوقٌ غفا في خاطري..في لحظةٍ أدركتُ أنّك لم تعدحيّا؛ ولن ألقاك بين نواظريوكأنّه خبرٌ أتاني صدمةً!جمدت بوقعته جميع مشاعريعجبًا! ألم أبكيك قبلًا والدّموعتقرّحت من سيلها المتناثرِ؟مضت السّنون ولم أزِد بمضيّهاإلّا حنينًا جرحهُ لم ينبرِلازلتُ مشتاقًا، ولازلتَ الذيفي القلبِ حلم غدٍ، وشوق الحاضرِفلعلّنا.. ولعلّ لقيانا غدًاجناته؛ أجر الفؤادِ