لما تحب تصالح بنت زعلانة منّك صالحها وقت الزعل وهي فى قمة غضبها لأنها هتحترم إنّك ماريحتش دماغك وسيبتها تولع وعرفت تحتويها لكن اِوعى تصالحها تاني يوم أو تقول لنفسك لما تهدى هكلمها لأنها لما تغيَّر مودها بنفسها وتبقى مبسوطة فتروح إنتَ تلطّف الجو وعقلك يقول لك دا الوقت المُناسب تبقى غلطان لأنها هتنفجر فيك أكتر لإنّك مش سبب سعادتها الست لو وقعت وقامت لوحدها اِعرف إنّها فقدت الثقة فيك
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور