close

"يأنسُ المرء بخليله اللمّاح، الذي لا تفوته الانكسارات الباديات على صفحة وجه جليسِه، فيتجانف إليه مُعاضدًا، فيشدّ من أزره إن رأى منه ضعفًا، ويسنده إذا أبصر ‏منه مَيلًا، ويكون له ظَهرًا إذا بدا منه ترنّحٌ،‏فيتكثّر به، ويُذكِّره بما كان من خصاله‏الحِسان، ومزاياه الفريدة التي عزبت عنه"

close
ابراهيم الاسدي

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح