لو يعلم الأنام ما في ملازمة القُرآن من التوفيق والانشراح والبركة؛ لما انشغلوا إلا به، وما عمّروا أوقاتهم إلا لأجله، الورد القرآني نعيم المؤمن وراحته الأبدية؛ لما فيه من أسباب انشراح الصدر وحصول الطمأنينة، ونزول الرحمة والسكينة؛ ﴿الله نزّل أحسن الحديث﴾ ما أنداها على القلب، وما أندى هذا اللفظ أحسن الحديث💜.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لو يعلم الأنام ما في ملازمة القُرآن من التوفيق والانشراح والبركة؛ لما انشغلوا إلا به، وما عمّروا أوقاتهم إلا لأجله، الورد القرآني نعيم المؤمن وراحته الأبدية؛ لما فيه من أسباب انشراح الصدر وحصول الطمأنينة، ونزول الرحمة والسكينة؛ ﴿الله نزّل أحسن الحديث﴾ ما أنداها على القلب، وما أندى هذا اللفظ أحسن الحديث💜.