أحدهم تركَ حِفظ القرآن بِحجةِ ضعف تجويده، وآخر تركهُ بِحجة أنهُ لا يستطيع العمل بهوآخر تركهُ بِحجةِ أنهُ لا يملك وقتًا، وآخر تركهُ بِحجة أنهُ يحسب نفسه مُنافِقًا إنْ حاول حفظه مع ارتكابه لِلذنوب، تِلك نصائح إبليس، فاحذرها..أقبِل على القُرآن، وأخلِص، وأبشِر بِالخيرات والفُتوحات.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور