"يا طارق الباب رفقاً حين تطرقهُفإنه لم يعد في الدار أصحابُ .تفرقوا في دروبِ الأرض وانتثرواكأنه لم يكن انسٌ واحبـابُ .أرحم يديك فما في الدار من أحدلا ترج رداً فأهل الود ُ قد راحوا .ولترحم الدار .. لا توقظ مواجعهاللدور روحٌ .. كما للناس أرواحُ" #باز_منصة_للكل
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور