وَما زرتُكُم عَمداً وَلَكِنَّ ذا الهَوىإِلى حَيثُ يَهوى القَلبُ تَهوي بِهِ الرِجلُ!•عبد الملك الحارثي
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى