أَجِدَّكَ إن نُعمٌ نأَت أَنتَ جازعُ قدِ اقتَربَت لو أَنَّ ذَلكَ نافِعُ كَأَنَّ فُؤادي بَينَ شِقَّينِ مِن عَصاً حِذارَ وُقوعِ البَينِ وَالبَينُ واقِعُفَقُلتُ لَها تَاللَهِ يَدري مُسافِرٌ إِذا أَضمَرَتهُ الأَرضُ ما اللَهُ صانِعُفَشَدَّت عَلى فيها اللِثامَ وَأَعرَضَت وَأَمعَنَ بِالكُحلِ السَحيقِ المَدامِعُوَإِنّي لِعَهدِ الوُدِّ راعٍ وَإِنَّني بِوَصلِكَ ما لَم يَطوِني المَوتُ طامِعُ
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور