close

أَجِدَّكَ إن نُعمٌ نأَت أَنتَ جازعُ قدِ اقتَربَت لو أَنَّ ذَلكَ نافِعُ كَأَنَّ فُؤادي بَينَ شِقَّينِ مِن عَصاً حِذارَ وُقوعِ البَينِ وَالبَينُ واقِعُفَقُلتُ لَها تَاللَهِ يَدري مُسافِرٌ إِذا أَضمَرَتهُ الأَرضُ ما اللَهُ صانِعُفَشَدَّت عَلى فيها اللِثامَ وَأَعرَضَت وَأَمعَنَ بِالكُحلِ السَحيقِ المَدامِعُوَإِنّي لِعَهدِ الوُدِّ راعٍ وَإِنَّني بِوَصلِكَ ما لَم يَطوِني المَوتُ طامِعُ

close
Hichem Abu Qais

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح