كلما شاهدت وجهك و تلك الشفاه الوردية الخجولة تجوع شفتاي فأعود بهما إلى عهد الطفولة
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلما شاهدت وجهك و تلك الشفاه الوردية الخجولة تجوع شفتاي فأعود بهما إلى عهد الطفولة
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى