قلبك الرقيق، شديد الحساسية، الذي كنت تلومه دائمًا على رحمته وحنانه، وسرعة مسامحته للآخرين والتجاوز عنهم، ومنحهم عدد لا نهائي من الفرص، هو نعمتُك وهِبتُك العظيمة، التي لم تعرف معها نار الحسد، ومرارة الحقد والغيرة، كان بوصلتك لمعرفة طريق السلام والراحة لروحك وقلبك. الحمدلله كثيرًا❤️
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
قلبك الرقيق، شديد الحساسية، الذي كنت تلومه دائمًا على رحمته وحنانه، وسرعة مسامحته للآخرين والتجاوز عنهم، ومنحهم عدد لا نهائي من الفرص، هو نعمتُك وهِبتُك العظيمة، التي لم تعرف معها نار الحسد، ومرارة الحقد والغيرة، كان بوصلتك لمعرفة طريق السلام والراحة لروحك وقلبك. الحمدلله كثيرًا❤️