وَما أَنا مِمَّن سارَ بِالشِعرِ ذِكرُهُوَلكِنَّ أَشعاري يُسَيِّرُها ذِكريوَما الشِعرُ مِمّا أَستَظِلُّ بِظِلِّهِوَلا زادَني قَدراً وَلا حَطَّ مِن قَدريوَلِلشِّعرِ أَتباعٌ كَثيرٌ وَلَم أَكُنلَهُ تابِعاً في حالِ عُسرٍ وَلا يُسرِعلي بن الجهم
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور