أحسنوا الظن بالله فإنه لا يخذل من توكل عليه, ولايخيب الله أمل من أحسن الظن به، فكلما كان العبد حسن الظن بالله، حسن الرجاء له، صادق التوكل عليه: فإن الله لايخيب أمله فيه ألبتة, فإنه سبحانه لا يخيب أمل آمل ولا يضيع عمل عامل, فمن كان رضا الله همه، كفاه الله ما أهمه.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور