لعلنا نلتقي بالأشياء التي نحب في وقت آخر تكون مستحقة لنا ونكون أهلاً لها، لعل وجودها الحالي فيه هلاكنا وفيه ضياعها، ربما هي مسألة وقت لنفهم كيف نقدر قيمة الأشياء، وكيف تقدر هي وجودنا، لا النهايات أبدية ولا الطرق كانت جسوراً، ربما لنا لقاء آخر مع كل ما فقد 🤍
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور