close

السلآم عليكم ورحمة الله وبركاتة👏‏﴿وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم﴾ أحببنا أمراً وأحب الله أمراً وما أحبه الله أحب إلينا مما أحببنا التائب من الذنب كمن لا ذنب له إذا أسلم المرء كفَّر الله عنه ما كان عليه من الذنوب فالواجب على من وقع في ناقض من نواقض الإسلام من سب أو إحلال لماحرم الله أن يتوب إلى الله وأن يبادر بالتوبة الصادقة والإصلاح الله تعالى يقول{ قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا}قال ﷺ(وإِذَا أسْلَمَ العَبْدُ فَحَسُنَ إسْلَامُهُ يُكَفِّرُ اللَّهُ عنْه كُلَّ سَيِّئَةٍ كانَ زَلَفَهَا وكانَ بَعْدَ ذلكَ القِصَاصُ الحَسَنَةُ بعَشْرِ أمْثَالِهَا إلى سَبْعِ مِئَةِ ضِعْفٍ والسَّيِّئَةُ بمِثْلِهَا إلَّا أنْ يَتَجَاوَزَ اللَّهُ عَنْهَا صحيح) التوبة تهدم ما قبلها اللهُمَّ وجّهنا لما خلقتنا له واصرفنا عمّا نهيتنا عنه ولا تشغلنا بما تكفلت لنا به اللهُمَّ اجعلنا من جند الخيردُلنا عليك أرشِدنا إليك علّمنا منك فهمنا عنك واعِذنا من مُضلات الفتن ما أحييتنا يارب العالمين ليلة الصلآة والسلآم علي النبي المختار صلّ اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين وإلى لقاءالله فى صلاة الفجر يرحمكم الله🤲

close
ام المصريين

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح